إضاءة منزلية تعمل بالحث البشري

سمات

تصميم الإضاءة الخلفية: إضاءة أكثر نعومة دون أن تكون مبهرة 150 يومًا: قدرة تحمل طويلة الحث المزدوج: حث جسم الإنسان بالأشعة تحت الحمراء + حث حساس للضوء التركيب المغناطيسي: التقاط ووضع أسهل

الحث الحساس، يضيء في لحظة

عناصر استشعار مزدوجة مدمجة تتعرف بذكاء على بيئات الإضاءة والظلال المختلفة. لا تضيء نهارًا، بينما تضيء تلقائيًا عند اكتشاف الأجسام البشرية ليلًا، مريحة وسهلة الاستخدام.

تصميم الإضاءة الخلفية، لا يتوهج عند فتح الباب

استُبدِل التصميم الأمامي لمصدر الضوء بضوء خلفي، لينتشر على طول محيط جسم المصباح مُشكِّلاً شكلاً حلقياً. يُجنِّب الضوء المباشر بفعالية، ويحمي العينين بشكل أفضل.

جاذبية مغناطيسية للوضع. ضعه حيث يلزم.

قاعدة مغناطيسية مصممة خصيصًا، تُثبّت بإحكام في أخدود جسم المصباح، لتتكامل مع محيطه دون أن تشغل حيزًا. يمكن فك جسم المصباح ووضعه في أي مكان يحتاج إلى إضاءة.

عمر بطارية طويل. يُضيء حتى ١٥٠ ليلة.

تصميم الدائرة منخفض استهلاك الطاقة، بالإضافة إلى بطارية الليثيوم كبيرة السعة، يوفران عمرًا افتراضيًا للبطارية يزيد عن 5 أشهر في وضع الحث، مما يضمن لك عدم القلق بشأن الشحن المتكرر. ملاحظة: تم حساب هذه البيانات بناءً على 5 مرات من الإضاءة الحثية يوميًا. تم قياس البيانات المذكورة أعلاه بواسطة مختبر Baseus. قد يختلف الاستخدام الفعلي قليلاً حسب الظروف.

استيقظ في منتصف الليل، المسه لتضيء

استيقظ في منتصف الليل لتشرب الماء، فالنور ليس ساطعًا

احمِ عائلتك بأمان وأمان

الشريحة الذكية المدمجة في هيكل المصباح ستتوقف تلقائيًا عند الشحن الزائد أو التفريغ الزائد. حافظ على سلامتك وأمانك. تمنع الشريحة الذكية المدمجة الشحن الزائد والتفريغ الزائد.

ضوء لامع، يحمي بشرتك بشكل أفضل

ستُصاب عيناك بتهيج شديد عند استخدام الهاتف المحمول أو الكمبيوتر في الظلام. شغّل وضع الإضاءة لاستخدامه كضوء ليلي، مما يحمي عينيك بشكل أفضل من التهيج ويخفف من التعب أثناء العمل ليلًا، وكذلك عند استخدام الهاتف المحمول بضوء لامع.